متابعات - المركز الإعلامي
انطلقت يوم الاثنين الموافق 25/ 5/ 2015م مسيرات تدعو للسلم والسلام وإيقاف نزيف الدم العراقي والصراعات الطائفية من قتل وتهجير طائفي مقيت، نظمها عراقيون أصلاء من أنصار ومحبي المرجع الديني العراقي السيد الصرخي الحسني والذي عُرف عنه اعتداله ودعوته للسلام في العراق وعموم العالم العربي والاسلامي والدولي ورفضه المعلن والصريح لمنهج التكفير السني والشيعي والطائفية والحروب التي قتلت في الطفولة براءتها وفي الاجيال حلمها ومستقبلها، ورفع المتظاهرون لافتات وصورا معبرة عن الاهداف الانسانية الداعية للسلم والسلام والامن والامان متخذين من المرجع الصرخي الحسني مثلا أعلى ورمزا عراقيا انسانيا وقف بكل حزم واصرار بوجه المخططات الرامية الى تمزيق المجتمع العراقي وتفتيته وأثبت للجميع ان العراق ورغم ما يمر به من احتدام وصراع طائفي قبيح واجرامي مهلك إلا أن ذلك لا يعني الاستسلام لهذا الواقع المرير فلابد من وجود صوت عراقي مدوي يهز عروش الطائفيين والتكفيريين والعملاء والمنتفعين والانتهازيين يصدح به رجل مَثّل حلقة الوصل بين أطياف المجتمع العراقي ليكون مرجعا لكل العراقيين دون تمييز.











انطلقت يوم الاثنين الموافق 25/ 5/ 2015م مسيرات تدعو للسلم والسلام وإيقاف نزيف الدم العراقي والصراعات الطائفية من قتل وتهجير طائفي مقيت، نظمها عراقيون أصلاء من أنصار ومحبي المرجع الديني العراقي السيد الصرخي الحسني والذي عُرف عنه اعتداله ودعوته للسلام في العراق وعموم العالم العربي والاسلامي والدولي ورفضه المعلن والصريح لمنهج التكفير السني والشيعي والطائفية والحروب التي قتلت في الطفولة براءتها وفي الاجيال حلمها ومستقبلها، ورفع المتظاهرون لافتات وصورا معبرة عن الاهداف الانسانية الداعية للسلم والسلام والامن والامان متخذين من المرجع الصرخي الحسني مثلا أعلى ورمزا عراقيا انسانيا وقف بكل حزم واصرار بوجه المخططات الرامية الى تمزيق المجتمع العراقي وتفتيته وأثبت للجميع ان العراق ورغم ما يمر به من احتدام وصراع طائفي قبيح واجرامي مهلك إلا أن ذلك لا يعني الاستسلام لهذا الواقع المرير فلابد من وجود صوت عراقي مدوي يهز عروش الطائفيين والتكفيريين والعملاء والمنتفعين والانتهازيين يصدح به رجل مَثّل حلقة الوصل بين أطياف المجتمع العراقي ليكون مرجعا لكل العراقيين دون تمييز.












تفاصيل:http://al-hasany.com/vb/showthread.php?p=1048965755#post1048965755
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق